,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ( المسرح بين المبنى والمعنى ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ـــ ليس بالحرية وحدها يحيا المسرح ,
ـــ لن تجعل الديموقراطية وحدها / المسرح (شىء) اساسيا في حياة الناس ,
ـــ وليست بالاحلام وحدها يعيشون المسرحيون ,
[ المسرح الذي نريد ] ؟؟
الوزارة ماذا تريد منا ؟ وزارة الثقافه ماذا تريد من المسرحين !! و ماذا تريد من الفنانين والادباء, ( مسرحيون ممثلون مخرجون موسيقيون مغنون تشكيليون راقصون روائيون شعراء نحاتون ,,, الخ الخ ,,
المسرحيون يريدون حرية مسرحيه !
والشعب يريد حريات سياسيه !
ولكن ليس بالحرية وحدها يحياألمسرح,وليس بالحرية وحدها يحيا الشعب.
المسرح بحاجه الى مسارح
المسرح بحاجة الى تقنيات ( حديثة ومعاصره ومتطوره )
وهذا يا ساده ( بحاجه الى تمويل / يعني راس مال / نقود / ( قرار اقتصادي سياسي )
!!! حتى المسارح المتوفره , فيها وتعاني من مشاكل وليس تحديات ( مشاكل ) حقيقيه " اداريه وماليه "تعكس نفسها على العروض المسرحيه وعلى المتفرجين . من الحمامات حتى عامل الوقت ( تحت فوانين الترشيد, وخفض النفقات ) , ان لم تحضر كتابا من الوزاره او النقابه او جمعية خيريه ( فعليك ) لاحظو ( عليك ايها المسرحجي ان تدفع ((((نقودا ))))
!!! وفي المهرجانات ضغط ما بعده ضغط في استلام المسارح ( تعذيب وعذاب حقيقي )يقع على المسرحيين في استلام المرح وبناء العرض والتجهيز والتحضير ,, حتى يخل المتفرجين ولازال العمل مستمرا في التجهيز للعرض ( للاضاءه والديكور) حتى ان المخرج في احيانا كثيره وبعض اللمثلين والتقنيين لا ينامون ,,, ويذهب البعض راجيا وشاكرا العلي القدير ان انتهى العرض كما يجب وظيفيا ويريد ان ينام فقط / وهذا حدث ليس معنا نحن الاردنين ومع الضيوف العرب والاجانب !!! وساحكي لكم / في نهايات الورقه ( لماذا اقول دائما عند الحديث عن مثل هذه المشاكل ( الله يغضب ع الانجليز تركونا وراحو ,,
لابد من الديموقراطيه , هذا كان اولا وثانيا نحكي عن الديموقراطيه ,, يسعد ايامكم
ثانيا